Yay GOOD NEWS! ! Remember how I said it’s fanatics who have a louder voice?? Well, here is a chance to let your moderate voice be heard. All you have to do is send your full name (you, your dad, your last) the city you live in (in KSA) and your job to the email address below, and it will be added to the petition inshallah. This petition will be sent to Majlis al shoura where they will hopefully discuss this.
so, what have we got to lose? The more names they have, the more they can prove that that excuse of “most people in saudi don’t want women to drive” and “the people of saudi are happy as things are” will be proven wrong.
So, Ladies and Gents, Get sending!
I wish them (and us) Good Luck!
p.s. I got the below excerpt in my email. I apologize to any of you who can’t read arabic, as the long arabic part in the bottom is the petition letter that will be sent to the head of Majlis al shoura. Its too long and technical for me to translate, but it basically refers to articles in newspapers in the past by religious sheikhs defending women driving and saying the past excuses are invalid or stand no more. And then it goes into the legal and human rights argument, plus that the Law stated that “no person can drive without a license” and person means man or woman. Stuff like that.
السلام عليكم
بدأت المرحلة الثانية من مبادرة حث مجلس الشورى على مناقشة موضوع قيادة المرأة للسيارة. للراغبات (الراغبيـن)بالانضمام للمبادرة ارسال المعلومات التالية
الاسم الثلاثي
المهنة
المدينة
الى العنوان التالي
alamiaa@yahoo.com
The excuse has always been that the people of Saudi Arabia do not want women to drive or are not ready. Please sign this petition to show that this is not true
Even if you do not personally want to drive, please allow women to CHOOSE for herself whether she wants to drive, to choose whether she can afford a driver, to choose whether she wants to take her children to school herself or not.
Every name makes a difference. Every added person gives more strength and credibilty to the petition
Please send your
1. full name
2. profession
3. city
to the following address
نص المعروض:
خطاب لمعالي رئيس مجلس الشورى – قيادة المرأة للسيارة
25 ذو الحجة 1431هـ
1 ديسمبر 2010م
معالي رئيس مجلس الشورى
الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد
نتقدم لمعاليكم بالشكر والتقدير لقراءة خطابنا هذا، كما نتقدم بالشكر لسعادة عضو مجلس الشورى د. عبد الملك الخيال لتقدمه بطلب منح الفتاه السعودية الرخصة الدولية لقيادة السيارة في حال اجتيازها لاختبار قيادة الرخصة داخل المملكة.
معالي الرئيس
الإسلام ضمن للمرأة حقوقها الشرعية والمدنية، وقيادة السيارة حق للمرأة كما هو حق للرجل، وقد وقعت المملكة على اتفاقيات دولية تقضي بعدم التمييز ضد المرأة، ومنها حق التنقل واستخدام وسائله.
وبما انه لا يوجد نص شرعي يحرم قيادة المرأة للسيارة، والأصل في الإسلام الإباحة ما لم يرد نص بالتحريم، فإن مطلب قيادة المرأة للسيارة أصبح اليوم ملحاً لأسباب اقتصادية واجتماعية وأمنية.
كتب الكثيرون عن المخاطر الأخلاقية والأمنية الناتجة عن الاعتماد على السائقين وهي بلا شك أكبر من مخاطر قيادة المرأة للسيارة. الشيخ عبد الله المطلق، أستاذ الفقه المقارن والقاضي السابق في محكمة حائل أعلن رأيه الواضح والصريح حول هذا الموضوع (عكاظ – 4 يونيو2009) مؤكداً أنه “لا يوجد مسوغ شرعي يمنع المرأة من قيادة السيارة”، وأنه يعد دراسة متكاملة يمكن بموجبها السماح للمرأة بقيادة السيارة من أجل درء المفسدة للسائق الأجنبي في المجتمع السعودي، كما دعى إلى السماح للمرأة بقيادة السيارة.
كذلك أعتبر الشيخ أحمد بن باز في مقاله في الوطن (15 يناير 2010) قيادة المرأة للسيارة “قضية حقوق لا قضية أولوية” وأن من منعها من القيادة من مشايخنا الفضلاء في السابق هو “لاعتبارات لا أظنها موجودة الآن أو يمكن مناقشتها وإعادة النظر فيها”، معتبراً أن “الخوف على النساء من أن يعتدي عليهن أحد ليس مبرراً كافياً لمنعهن من القيادة.
لهذه الأسباب، لم تعد قيادة المرأة للسيارة هاجساً شرعياً او اجتماعياً. لا بد وأن معاليكم قرأتم عن الفتاة التي قادت السيارة لإنقاذ أسرتها وثماني أسر أخرى كانت محتجزة في سيول جدة وتم تكريمها على بطولتها وشجاعتها. كما ان هناك دلائل على ان المرأة التي تقود السيارة في القرى النائية كسبت الاحترام لإتباعها للأنظمة المرورية، بما يفوق احترام الرجال لقوانين المرور. وبما ان المرأة تملك رخصة قيادة دولية وتقود السيارة في مختلف دول العالم، فهي قادرة ومتمكنة إن شاء الله من قيادة السيارة في بلادنا.
كما ننوه لمعاليكم أن المادة (32) من نظام المرور تنص على أنه (يحظر على أي شخص قيادة أي مركبة قبل الحصول على رخصة القيادة اللازمة وفقاً لأحكام هذا النظام ولائحته)، وتأسيساً على هذا النص فإن كلمة “شخص” الواردة فيه ليست مقصورة على الذكر دون الأنثى، وبهذا فإن قصر إصدار رخصة القيادة للذكور دون الإناث ليس له مستند من نظام المرور ولا لوائحه التنفيذية.
ليس من المعقول ان يرضى معاليكم أو أي مواطن غيور آخر أن تُراق كرامة المرأة السعودية على أرصفة الشوارع تستجدي سيارات الأجرة وتفاصل أصحابها لتذهب للمستشفى للعلاج أو لمدرستها أو لعملها وتصرف على عائلتها من مهنتها الشريفة.
وإذ نقترح على معاليكم أن يناقش مجلس الشورى الأمر – كمرحلة تجربة – وأن يتم الإذن بقيادة المرأة للسيارة ضمن خطة منظمة في وقت معين من اليوم ويحدد له مدينة أو محافظة مع ضرورة إصدار عدد من القوانين الرادعة والحامية للنساء تطبق بكل شدة والتزام تحميهن من أي تعدٍ عليهن أو تحرش بهن وتُسجل المخالفات ويحال أصحابها فوراً إلى التوقيف والسجن ويغرموا غرامات مرتفعة رادعة بحيث لا يتجرأ إنسان على مضايقتهن أو إيذائهن، وشبيه بذلك ما قامت به دولة الإمارات العربية. وأن يتزامن مع ذلك إصدار قرارات بتخصيص مدارس تعليم القيادة تُعتمد شهادتها لإصدار الرخص، وأيضاً استحداث أقسام نسائية في مراكز المرور تقوم بالتعامل مع الرخص النسائية والمخالِفات واحتياجاتهن. وكذلك تفرض على السيارات التي تقودها النساء أن تكون مؤمنة من الأعطال وموقعة عقوداً مع شركات خدمة الطرق التي تصلها في أي مكان تتعطل فيه سياراتهن. فضلا ًعن ضرورة توعية المجتمع بأن القرار قرارٌ حكومي رسمي يسمح ويحمي من ترغب من المواطنات والأسر ولكنه ليس إلزامياً، وإطلاق حملة توعوية للشباب والمجتمع للتشجيع على قبول قيادة المرأة للسيارة واحترامها مع الإعلان عن العقوبات التي ستطال المتحرشين، حتى يتأقلم الجميع ويصبح الأمر عادياً.
وتفضلوا معاليكم بقبول فائق تحياتنا واحترامنا.